سلامُ اللهِ عليكمْ و رحمةٌ منهْ ،
كلّ ما قدْ يُقالْ أمامَ هذهِ السّامقةِ خُلُقًا و حرفًا لا يفيهَا حقّها و حقّ ما قدّمتهْ مُذ وطِئَت وَ حرفها أرضَ المطرْ الّذي ازدادَ بسُقياهَا رَواءً .. شاعرةُ الأوركيدْ الّتي تشرّفتُ بصدقْ أن تعاملتُ معهَا يومًا لصرامتها في العملْ و تشجيعها الدّائِمْ .. حضورهَا كانَ القوّة التي دفعتْ بالمطرْ لبلوغِ درجاتٍ عالية .. كلّ الكلَامِ أيّتها العذبة ما وفَى كلّ ما قدمتهْ و ما ستقدمينهْ للمطرِ و آلهِ .. لن أقولَ مباركٌ لكِ هذا المنصبِ الّذي تستحقينْ .. سأكتفي بالقولْ "مباركٌ للمطرِ هطولكْ .. و لا حرمناكِ"