حَسبي الحُزنْ فَقد أَخذ مِني كُل مَأخذ للفَرحْ ..
فَلم أَعد أَبتَسِم إلا حِينَما يَعبُر طَيفُك مُبعثَر ذِكرى الزَوايا ..
ولا أَنَام قَرِيرةُ العَينْ, إِلا عِندمَا أَستَشعر العَهد قَائِماً مَا بَينْ السَّماء والأرضْ أَنْ تَزورَنِي فِي مَنَامِي ..
حَسبِي صدقِي , وضُعفَ قَلبِي , أنني أَستَطيِع اِنتِزاعْ رُوحِي عَنْ جَسدِي ..
ولا أنْ أَنتزعُكَ عَنْ أَورِدَتِي ..!