عرض مشاركة واحدة
قديم 18/04/2009, 04:46 PM   #3
ندى عبدالعزيز
كـاتبـة
 
الصورة الرمزية ندى عبدالعزيز
افتراضي



أتعَلمينْ يَ سُودَه ..مالذي كنت أفعله قبل قليل ..؟
فقط يداي على خدي [ هكذا] .. وابتــسم ..
وأنا أقَرأكُمْ براءةِ طُفُوله وشَغبْ ألوانْ وفُقاعاتْ الصَابونْ وبَالونَاتْ مُلونه وبُحيرَة أُنتَارِيو
يااااه مَاأجمَلهَا يَ سُودَه جَعلتِني أُردَدها بِيني وبينْ نَفسِي [ لَيتَني لَمْ أكَبُر ]

وحقيقه أقتصر تأثر حياة الطفوله آن ذاك على نِطاق الأسره كوني كنت بغربه فَ نادراً ماأختلط بغير أسرتي ..

::

::

* طِفَلَةٌ نْشَأُتْ مَايُقَاربُ[ العَقْدَ] مِنْ عُمْرِهَا وَحِيده..فـَ أخْضِعُتَني [ الوِحْدةِ ] للانْعِزالْ
رافِقُنِي الكَثيرُ الكَثِيرْ مِنْ الدَلالِ [ المُفْرِط] كَوني كِنتُ البِكر لِمدة خمسِ سَنواتْ تَشبعتُ بِها مايَكفي مِن الدَلالْ
وَرُبَمَا هَذا مَاجْعَلُ مِنْ خُطواتِ [أكْتِشَاَفُ] مَا حَولي أمْراً [ مُقَيّداً] .. خَوْفاً عَلَيْ ..!!
* طِفلة مُشَاكِسَه تَعشَقُ جَمعْ البَالُونَاتْ ومَلأُهَا بِالهَواءْ لِتَلهُوا بِها عَلى مَسَامِع والِديّها

::

أكَثرُ ماأتَذكرهُ ذاكْ[ الدَبدوب ] المُلازِم لي ألهُو بِه طِوالْ يَومي حتى إذا ماجنّ الليل بَحثتُ عَن حُضنْ أُمِي لأغَفو
آممم وحَلوَى الـَ [ الرفَايِيلو ] التِي أنتظِرها بَعدْ كُل أداء واجِب كـَ مُكافأه لي


::

سُودَه
قُبلة للروح


ندى عبدالعزيز غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس