؛ كيف لي أن أصفَ جَمالَ الكَلم هُنا يامُحمدْ .. ! حرفٌ يورقْ حَتى يَفيء علينا بغصونٍ خضراء باسقة , تحيط بقلوبنا ... كَتبها عَاشقٌ بلا شَكْ , لذلك أتتْ مُسرعَه إلى القلب : ) .
حديثُ غيمة .. ! .