13/04/2009, 12:38 AM
|
#34
|
كاتبـة
|
تَخَّيلْ لَو،
كَانَ وَقعُ المَطَرِ، طُبولاً غَجَرِيَّة،
وَكُنَّا .. اثنَين، وَالجَمعُ يَتَلاشَى،
كالألحَانِ الهَارِبَة مَعَ الوَقتْ.
{ مَاذَا قَدْ يَحدُث وَمَاذَا سَيَكُونْ } ؟
هَل سَتُبارِكُ رَقصَتَنا السَماءْ،
أم تُراها سَتَصُبُ عَلينا وَابلَ بلاءْ..؟
لا أدرِي،
كُل مَا أعرِفُهُ بأنِي سَأكُونُ مَعكْ،
وَإنِي سَأغرَقُ .. أعمَق .. أعمَق.
فِي خدرٍ لَذيذْ، كـ طَعمِ صَوتِكْ
|
|
|
|