الموضوع
:
أشيَاؤُنا ..
عرض مشاركة واحدة
04/04/2009, 04:58 PM
#
24
حوراء المُلا
كاتبـة
من مواضيعي
*
أوقَاتْ | لَقطَاتْ .. عَابِرَة ؛
*
* سِريَالِيَّة { اندِلاقاً مِن رَقَبَتِها .. تَفاصِيلْ.
*
زُهُور
*
أشيَاؤُنا ..
*
عيدٌ ما .
عَذراً لكُل هَذا الهُجرانْ، فوَصلُكُم لَم يَكَنْ بِيَدِيْ.
اشتَقتُ هذِهِ المَساحَه، بكُل الأشَياء النَاعِمَّة التِي تَهطُل فيها.
*
عَبد العَزيزْ.
هَطَلتَ هُنا وَبشِدَة عَنيفَة لـ لغُةٍ لا أفهَمُها صِدقاً، كُل ما أعرِفهُ عن كُرة القَدمْ يَتَلَخصُ فِي تَشجِيعِي لـ فَريقٍ ما أتَحَفَظُ عن ذِكرِ إسمِه لأنَّ أعَزَّ النَاسْ كَان يَرتَدِي قَميصاً لهذَا الفريق
، لا أستَطِيعْ فَهم عشق الشَباب لـ كُرة القَدم فَهِيَّ غالباً ما تبدوا لِي "مجمُوعة من الرِجَال يُلاحِقُونَ كُرة" ، أعلم بأنَّ الأمر أعمق من مَا اراهُ أنا لكِنِي لا أفقهُ فِي الرِيَّاضَة شيئاً مُطلقاً مُطلقاً، الا الشِعار الذِي طبع على قميص حَبيبي
.
- بالمُناسَبة
|
المُوسيقى هِيَّ وَحدَها التِي لا تَمُوتْ، تَتَعَتَقُ مَعَ الزَمنِ وَتَكبُرُ أيضاً .
*
أشرَفْ .
مَساءٌ مَشحُونٌ بأوتَارِ العُودْ، وَالعَزفُ الرَخيمْ. لِي صَديقَة تَعزِفُ العُودْ، كَانت تَعزِفُ الاسبُوع الفَائِتْ وَطنين الأوتَارِ يَشحَنُ أذنِي بطريقَة غَريبَه، للعُودِ نَكهَةً خَاصَة، حَزِينَة .. عَربِيَّةٌ تَماماً .. تُشبِهُ الشَرقيينَ كَثيراً، وَتستَطِيعُ تَحديد مَلامِح عَزفِ هذِهِ الآلَة بدِقَّة .. بَحرفَنَّه. حَتى فِي طَريقةِ تَثبيتِ أوتَارِهْ، لا أجِدُ وَتراً مُنفَرِدَاً، فَكُل وَتر لهُ صَاحِبْ، وَهذِهِ المَزِيَّة فِي العُودْ تُثبتُ أصَالتهُ الشَرقِيَّة، فلكلٍ أخٌ وَعضيدْ.
- كُلَّ الوردِ يا أشرفْ
.
*
ريما متعب
لستُ بأخَفَّ مَرضاً وَجنوناً منكِ، الزَاوِيَّة التِي تَنَامُ بسكِينَة بجانِب فراشِي مُكتَضَّة بالكُتب التِي لم أقرأ بعضَها حَتى ! لَقد تَكَدَّست الكُتب فِي احد الفَتَراتْ وَلم استَطِعْ حَتى السَيطَرة عَليها لذَلكْ وَضعتُها فِي احد الصَنَادِيقْ وَوضَعتُها فِي مَكتبَة المَنزِلْ، لكِنْ بَعد أيَّامْ قَام أبِي بعمَليَّات التَعدِيل وَذَهبت الكُتب إلى مَكانٍ لا أعلمُه، كُل مَا ادرِيه بانَّها مَوجُودَه. لكِن أينْ .. لا أدرِي. لذلكْ لن أفعَل هذَا مَرَةً أخرى بكُتبي. مَهمَّا امتَلأت الزَوايا بها.
*
فَتحِيَّة الشبلي
شُكراً لهَذا المُرور البَاذِخْ، وَأنَّا بكُل الشَوقِ لقرآئتكِ .. وَأشيائِكِ الصَغيرة.
حوراء المُلا
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى حوراء المُلا
البحث عن المشاركات التي كتبها حوراء المُلا