*
رزاق عزيزْ ، سَـلامٌ عليك وَ رحمـةُ اللهِ وَ بركاتهُ ،
/
أراكَ تَـرمِي بحممِ فِراقِ الأوطانِ هنا شِعراً أحمـراً ، خالطتـهُ المُهجَـةُ وَ الدَّمُ ،
جَميلٌ أن يُوقفَ الشَّاعرُ أشعارهُ وَ خلجاتهِ على الوَطنِ الحَنونِ المفـدَّى ،
لِيهنأ بكَ بلدٌ أوليتـهُ كلَّ هذا الوَفَـاء / العَطَـاء ،
/
شُكراً لقدومكَ المُذهلِ شِعراً أصيـلاً ،
تَحيَّتِي وَ أطيبُ الأمانِـي ،