اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سودة الكنوي أسعد الله قلبك بإسعادنا بهذا الــ بورتريه الممطر طهاة و حلاوة و عذوبة و كاريزما البراءة .. لا قوة إلا بالله البنت فوتوجينك رذاذ الغيم.. اسمحي لي أن أضعها في متصفحي الخاص بالطفولة في إملاءات شاسعة... ؛ حَرفُكِ ياسُودة يَمُرُ عَليَّ فَيُزهِرُ العُشبَ فِي صَدري وَأطيرْ مِنْ شِدَةِ الفَّرحْ ... فَقط أحببتُ أن أُخبرَكِ عَمّا أُعانيهْ مِنْ تِلكَ الغَيمة التي ترونها لطيفة , رُبما تَكونْ هذَهِ اللَّقطةْ هِيَ الخَامِسَة بَعدَ المئَة مِنْ كَثرةِ حَركَتِها وَالكَم الهَائل مِنْ الطَاقة التي تَحْمِل ... [ عذبتني كثيراً ] بِمعنَى أَصَحْ شكراً لقربك يانقية ... .
حديثُ غيمة .. ! .