24/03/2009, 09:01 PM
|
#2
|
كاتبـة
|
- استَوقَفت عَدَستِي هذِهِ الزَهرَات المُحمَّدِيَّة الجَميلَة وَأنا استَعِدُ للذَهابِ إلى الجَامعَة في ذَاكَ الصبَاح المُشمسْ، خَلعت عَنِي كبريائي "نظارتِي الشَمسْيَّة" وانحَنيتُ لأعنَاقِها المَلَكِيَّة. ولأنِي أعشقُ أمل دنقل هكذا ببساطة، كبساطَة الزهُور، كتوجِيه عَينَيَّ بعُنفٍ إلى شَمسْ. وَلأنَّ قصيدَتهُ مُخمَليَّةٌ جِداً وَرائِعة، قَد لاتَليقُ بزهُوري، إلا إنِي أحببتُ اقحَامَهُ فِي الصُور -
رأيُكُم نَدى.
|
|
|
|