*
مَـن لي غيرُ اللهِ مُجيراً وَ آخِذاً بحجزَتِي إلى النَّجَـاةِ وَ الخَـلاصِ !؟
/
إِلَـى أحبَـابِ الرُّوحِ يخفقُ الفُـؤادُ شَـوقاً .
/
عَـن تفاصيلِ الأشيَـاءِ يبحثُ المُريدُ للعلمِ حقيقَـةً .
/
عَلَـى راحةِ يدِي سقطَـت تلكَ القََطـراتُ الباردةُ ذاتَ مَسَـاءٍ .