تحتَ المظلَّة ،
مُتسعٌ للزوايَا التي لم تقُم بعد ،
وَ لزهرِ الحرفِ الأبيَض الذي يُطلّ من ساحِ الشُّرفَات ..
ننأى بِالأيدي بعيداً عن الغرَق .. نُعلِّقُ الأدبَ على جداريَّة المُمارسَة ، وَ التمكِين ..
من هُنا ، ارسلُوا زوَاجلكم التي تُخوِّلُ المطرَ ليغدو انهمارهُ عظيماً ..
أرُونَا وجهاً لِلنُّصُوص التي ظلَّت حبيسَة الزَّمان وَ المكَان ،
مسَاحَة تُشبِه امتِداد الصّفُو تحتَ المظلات ، أيَّان المطَر ، و لَها وَجدُ الحكَايا الدَّافئَة ..
لِزوَّارِ الإملاءَاتِ ، لا تُخبّئُوا حرفاً ..
المطرُ و ألوانُ قوسه ، بِكم أولَى ، وَ أسعَـدْ ..
تحايا المطر ..