مُذُّ صِغريْ والصّبرْ بِ النسبة ليْ ( قهرْ ) لا أطيقُهُ ,
يجنّ جنونيْ عندَ ذكره ,
فَ إمّا أنْ يتحقّقْ ليْ ما أريدهُ أو أنْ أنهيْ الأمرْ على ما كانَ عليهِ وإنْ كانَ مصيريْ حتّى .
.. \
ومُذُّ تنفّستُكَ أصبحتْ مرارةُ الصّبرِ بالنسبةِ ليْ حلآآآآوة
أصبحتُ أقبلُ بِ الأشياءْ كَما هيَ , وأقبلُ بِ أنصافِ الأشياءْ , وأرباعُها حتّى .. أو أقلّ
فَ شُكراً حبيبيْ علىَ جُرعاتْ الصّبرْ اللذيذة منكَ ..
وصبآحُكَ طيّبْ يا ربّ
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة سهى الأحمد ; 01/03/2009 الساعة 01:53 AM.
سبب آخر: رعشةُ اليّدْ ,!
|