27/02/2009, 02:23 AM
|
#8
|
في رُوحِ المطَرْ .. }
|
إليكِ سارا ..رغم الصور الأحادية
كل الأشياء حولي تنادي ذكراكِ
؛
ليبتسم الحزن ولو قليلا
وجهكِ الغائب في ذاكرتنا القادمة يوجعني
يفتق روحي
كيف للمدن أن تنأى بيننا؟
وصوتكِ
لازال يحوم كفراشة..
في أرجاء البيت
أحتاج لأن ترفعي صوتك أكثر
لأسمعك تغنين الفرح
,
لا تبكِ هناك وحدكِ
سأختزل الدمع إلى أن أراك
فاللبكاء الجماعي قداسته
,وأشتاقكِ ياسارا
|
|
|
|
|