*
يُواجِهُ قطاعُ التربيةِ وَ التَّعليمِ في مختلف البلدانِ العربيةِ وَ الإسلامية ، تحدِّياتٍ وَ عوائقَ متعدِّدة .
تحدِّياتٍ فيما يخصُّ كيفيةَ معالجتهِ للمؤثِّراتِ التي تأتِي من الغربِ سلباً أو إيجاباً ، وَ عوائِقاً تتمثَّلُ في تثبيطِ عزيمةِ من يُحاوِلونَ جاهِدينَ من أجلِ إخراجِ جيلٍ متعلِّمٍ وَ متخلِّقٍ بآدابِ الإسلامِ يَستطيعُ أن يكونَ ذُخراً لأمَّتهِ بأن ينهضَ بها فيلحَقَ بركبِ التَّقدُّمِ وَ الإنماءِ .
في نظركِ سيِّدَتِي ، ما هي مختلف الطَّرائق وَ الوَسائل الَّتِي يُمكنُ بها أن يُواجهَ القطاعُ المَذكورُ تلكَ التَّحدِّياتِ وَ المعوِّقاتِ ؟