الموضوع
:
~ كُنْتُ حَالِماً وَ لاَ زِلْتُ كَذِلَكَ .
عرض مشاركة واحدة
11/02/2009, 03:02 PM
#
5
أسامة بن محمد السَّطائفي
مشرف رَتْلُ المزن
من مواضيعي
*
" رَاوِيَـة "
*
تَجَلِّيَاتُ حَرْفِ " الرَّاءِ " ،
*
أَدْمَـنْـتُـكِ ,
*
مَوْبُوءٌ بِالهَذَيَانِ ،
*
التُّحْفَةُ القُدْسِيَّةُ وَ النَّفْحَةُ الأُنْسِيَّةُ ، للشَّيخ : أحمد الحَفَظِي ،
*
~
وَ هل يُمكنهما أن يفترقَا ؟
لا أظنُّ ذلكَ وَ لا أراهُ حَدثَ ماضِياً أو سيحدثُ مُستَقبلاً ’
فإنَّ الخيالَ للشِّعرِ كالرُّوحِ في الجَسدِ يحرِّكهُ وَ ينشِّطهُ وَ ينمِّي قدرتهُ على التَّأثيرِ وَ الجاذِبِيَّة ’
فلا تكادُ ترى قصيدَةً إلاَّ وَ روحُ الأحلامِ تسرِي معَ ريحِ الخيالِ في كَيانِها وَ بينَ أبياتِها ’
يَجعلانِها حيَّةً تنبِضُ بالحُبِّ وَ النُّصحِ وَ لِينِ الشُّعورِ المقفَّـى
~
توقيع :
أسامة بن محمد السَّطائفي
.
.
مَـجْـنُـونُـهـا أنا
،
...
آهٍ لـوْ تَـعلَـمُ
.
أسامة بن محمد السَّطائفي
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى أسامة بن محمد السَّطائفي
البحث عن المشاركات التي كتبها أسامة بن محمد السَّطائفي