10/02/2009, 07:53 PM
|
#10
|
شاعر و كاتب
|
.
.
.
كأن الصراخ قد انتقل بالعدوى !
لصيب أبا عمر - ماذا جرى حتى توقف الحليب ولم يأتِ بعد؟! - مع ارتفاع حجم الإهتزازات الصوتية
وكأنه قد أصيب بهموم الكون أيضا !
وبدأت المشاحنة بينهما
حينها ألقوا به على حافة كرسي
ولا يأبهوا بصراخه المتزايد !
حيث الفرق بين علو الأصوات كان كبيرا جدا
.
.
.
علاء الدين
عاشق الورد
|
|
|
|
|