أخي الأكبر أسامة بن محمد السطائفي
لله أنت ما أجمل روحك التي تعانق الأفق
وتسابق الآفاق لتبلغ المنى أو تموت عزيزة
لم تنحن لغير خالقها وهذا هو سر تقديري لك
رغم عدم لقائي بك وأتمنى ذلك لكن المؤكد حتماً
أن الأذن قد تكون أسرع استجابة من العين في
أحيان كثيرة 0
أعرفت الآن لماذا كتبت عنك ما كتبت ؟؟؟