سعد الحمري
لو وجدت هذه الدعوة قلباً نقياً
وأذناً حرَّة لجاء أعداء أمتنا يجرون
اذيال الخيبة والذل لكننا رضينا وعلى
حين غفلة منا بأن نتابع وألا نقاطع
فاستضعفنا الخصم وشمت بنا العدو
فأصبحنا نمدهم بالمال بينما هم يقتلون
إخواننا في أصقاع الأرض فماذا نحن فاعلون ؟؟
أنستمر ونتابع أم ننكر ونقاطع ؟؟
هذا هو السؤال الأهم 0
فدم أيها السعد كما أنت وارحل نحو ذاكرة
الزمن لعل وعسى !!!!!!!