{ نَحنُ نَنتَمِي لأُمَةٍ لا تَحتَرِمُ مُبدِعيِها .
هذِهِ العِبَارَة لَم يَكُن بيَنَها وَبينَ حِفظِي أيَّ حِجَاب حِينَما قرأتُها فِي ذاكِرَة الجَسدْ، رُبما لأنَّها جَاءَت عَلى الجرحِ مُباَشرَة ..!
لَيسَ لِي تَعليقٌ آخر ..،
ليَنشَغِل البَعض بالبَحثِ عَن هوِيَاتِ الآخَرِين وَإسقَاط إبدَاعَاتِهم .. فقط لِمن هُم ،
لا عَجب إن لَم يَبزُغ فِي هَذا المُجتَمع المَنحُورُ عَلى نَفسِه مُبدعٌ وَاحِد يَرفَعُ رَأسَه ..
حُثَالة !