وَللضَوءِ هُنا .. مَنفَذْ .
عَودَة يَتِيمَة، أقرَبُ للصَدرِ مما تَكُونُ للنَبضْ ..!
انقِطاعٌ طَويل فـ عَودَة للفُوتوشُوب،
MMs ، مزيجٌ من الصُور وَالكلِمات ..
العملُ بسيط،
تَبقى الحٌقوقُ مَحفوظَة нẵјεεя©
ملاحَظة :
تَبقى بَعض الكِتابات ثَرثَرة فارِغَة ،
تَشَربَها الزَمن وَلم يُبقِ لها أثر ..!
::
{ 1
وَأنَّ بَاقَاتِ الوُرودِ اشتَرَيتُها ،
وَانتَظَرتُها مُجدداً بفارِغ الصَبر ،
بِـ قَلبٍ مَصدُوم مَذهُول ..،
تَوَقَعتَها تَعود ..!
صَليتُ للرَبِ ..
بأن لا يَكُونَ مصير أزهَارِي الذُبول ..
30.06.2008
::
{ 2
يامن عَلا ولا أستَطيع أن أعلو إليه ،
أيها القَابع بذاتي .. بذراتي .. و أنا التِي ..
أتَنَفَسُ من رئتيه ...!
يا سَاحرَ الكَلمَاتِ ..
يا مُعلِق النَبَضاتِ بينَ الثَانيّة وَ الدقيقة !
و الرَغبَةُ التِي لا تٌقاس بـ شَهوَةِ أو أمنيّة غَريقَة ..
::
{ 3
وَكَأنَّ بَينَنا أخدُودٌ عَظيمْ ..،
وَمَسافَةِ بضعِ سنِين ،
::
{ 4
وَآهٍ من أحِبَةَ حُلم عَبروا ..
بِقَاعَ رَوحِي وَما أدرَكُوا ..
بأنَهُم قَد خُتموا ..
بالأحمَرِ منَ الشِمعِ ..
وَأثَاروا الأشجَان ..!
::
{ 5
وَبِذلِكَ الخِمار ..
أخْفَى عَينِي وَألقَى بي ،
فِي كَبِدِ الإعصَار ..!
؛
لكُم الوِدُ وَرد .
تَحايا الخُزامى { حَوراء المُلا ..