الموضوع
:
بَوْحٌ
عرض مشاركة واحدة
28/11/2008, 10:37 PM
#
2
أسامة بن محمد السَّطائفي
مشرف رَتْلُ المزن
من مواضيعي
*
" رَاوِيَـة "
*
تَجَلِّيَاتُ حَرْفِ " الرَّاءِ " ،
*
أَدْمَـنْـتُـكِ ,
*
مَوْبُوءٌ بِالهَذَيَانِ ،
*
التُّحْفَةُ القُدْسِيَّةُ وَ النَّفْحَةُ الأُنْسِيَّةُ ، للشَّيخ : أحمد الحَفَظِي ،
*
عَمَّـار ،
سَـلامٌ عليكَ و رحمة الله و بركاتهُ
،
/
يا تُرى كيفَ كانَ ردُّها عندما عرفت أنَّها هِيَ المَعنِيَّـة ؟
لعلَّها طارت فوقََ السَّحابِ جَذلاً و فرحَة ، وَ حُقَّ لها ذلكَ عندما تسمعُ مثلَ هاتهِ الفاتنة ،
لا عُدِمناكَ يا شاعرنا القدير ،
/
أردتُ أن أستفهمَ منكَ شيئاً يا أخي ، لو سَمحت ،
فيما يخصُّ نِهايةَ البيتِ السَّابعِ عندَ الكَلمةِ :
عِطْرِ
، إن كنتَ تقصدُ بحرَ عِطرٍ مُطلقٍ فلكَ ذلكَ ،
و إن كُنتَ تقصدُ :
عِطرِي
، كما هو عليهِ السِّياقُ في القَصيدةِ ، فأظنُّ أنَّكَ نسيتَ الياء ،
/
شاكرٌ لكَ إتحافنا بشعركَ بينَ الفَينَةِ وَ الأخرى ،
تقبل مِنِّي خالصَ تحيتي و احترامي
توقيع :
أسامة بن محمد السَّطائفي
.
.
مَـجْـنُـونُـهـا أنا
،
...
آهٍ لـوْ تَـعلَـمُ
.
أسامة بن محمد السَّطائفي
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى أسامة بن محمد السَّطائفي
البحث عن المشاركات التي كتبها أسامة بن محمد السَّطائفي