إليك رغم شعور الذنب بغير ذنب
\
حزينة لأجلنا..,
ودمعي العصي يكاد يتصالح معي
ليغسل غشاوتي الرمادية
لِمَ آثرت عليّ الإبتسام
أهرب إلى النوم
منكسرة الأجنحة؟؟
وأهوي دون بوابة الحلم!
لاتهتم ..
فقلقي عليك ليس لأدناه من مبرر
كل مافي الأمر
أنني كنت مهيأة للحزن ذاك المساء
مساء المساء الحزين*