اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشرف المصري
أسامة
صديقي وعزيزي وأخي
نزلة بوح، أو ذبحة بوح
إنه الطريق الذي تنز من خلاله الكلمات
وأنا أراك بشوق، في هذا السرد الشافي
كما يراني زناد البارود.
بوحك يا أسامة
في قمة الجمال
الود والتحايا
|
،
سَـلامٌ عليكُم و رحمةٌ تَنْثَالُ ،
،
الزَّميل أشرفْ ، سَمِّها كما تشَاء طالما أنَّها لاقت عنكَ هذا القَبولَ الأخوِيَّ وَ الأدَبِيَّ ،
مَمنونٌ لكَ وَ مُبَجِّلُ ،
،
تقبل مني خَالص تحيَّتي وَ تقديري ،