12/09/2008, 07:48 PM
|
#8
|
كـاتب
|
أسامة ..
أيها المبدع .. نثرت هنا زخمــاً شفيفاً ..
هو طموحٌ لشّاعر يصيغ اللّغة وطناً ،و يثوي فيها , و لهُ مطلق المكان و الزمان ،
و يصيِّر الشّعر هويّةً ومأوى ، تلك ماهيّة ذات الشاعر ،كأنها فضاءٌ للصمت والصخب معاً ، جرعات من
الفكر الوجودي يؤدي إلى اندلاق المعنى وتسربه إلى وجدان المتلقي .
مطربٌ أنت يا أسامة
|
|
|
|
|