اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم العمري
النسيانْ هذا الدواءُ الذي طالما طببنا به جِراحُنا الموغِّلة !
ريما . . أقرأُكِ الآن حرفاً مختنقاً لا هو رضي بالبقاءٍ ولا هو عزمَ الرحيل منفكاً من ذاكرةٍ لاترحمْ الغرباءْ
لقلبكِ النقي ولقلمكِ الراقي تحيتي واحترامي
|
مريم \
عند منتصف الطريق..,
حيث نقيم
نخشى العودة لأن ورائنا عتمة
ونخشى المضي..,
لأن أمامنا نور قوي..
يكاد يذهب البصر ..,والبصيرة..!
فـ نبقى
على رصيف الانتظار
ولتذاكر
-التيه-
نغني
,
حضوركِ وارف الظلال
فـ استرحت تحت طيبته
-بوحاً-
كل الود عزيزتي
وشكراً