اللسانْ والجنانْ لا يمْلِكُ إلاّ : (رحمهُ الله رحمةً واسِعةً وكانَ فيْ عونِنا إذا صِرنا إلى ما صارَ إليهِ ) !
( كُلُّ منْ عليها فانٍ ويبقى وجهُ ربِّكَ ذو الجلالِ والإكرامْ )
ولا حيلةَ لنا إلاّ الرِّضى والتسليمْ لِ أمرِ العليمِ
إنّا للهِ وإنّا إليهِ راجِعونْ ..