اقتباس:
هذي سنة كنت حسب الجرح بي طاب
والبارحة طيفـة لفـا وش جرحنـي
جاني ينشد ني عن علـوم الاحبـاب
مايدري انـة فـي سؤالـة ذبحنـي
ياكيف اجاوب والوصل موصد الباب
والهجر ملعـون الصلايـب لفحنـي
عن ا لشماتة قلت لـة دايـم قـراب
لكنّ دمـع العيـن هـل وفضحنـي
|
مابين المقدمة , والنافذة والقصيدة
تباهى الجمال بك أستاذ عيد
فـ أرتوينا شعراً
فكراً, ومعنى..,
عسى ألا يجف الحبر
وأهلاً كبيرة..