اقتباس:
صارَ الصديقُ عدوّنا
وعدوُّنا صارَ الصديقْ
وسماؤنا جفّتْ فلا مطرٌ سيطفئُ ما تسعّرَ من حريقْ
والواهمونَ تقاذفتهُمْ مهمهاتُ وعودُ من رسموا لهم بالغدرِ خارِطةَ الطريقْ
وتكاثرَ الأيتامُ في الطُّرقاتِ
والغربانُ تملأُ غابةَ الآمال فينا بالنعيقْ
|
متى سيحين الوقت لـ اسيقاظنا من سباتنا الشتوي ؟
متى؟ نودع الغفلة؟!
لانملك سوى الأسئلة وصدى الأسئلة!!
,
,
كل قصيدة لك يا عبدالخالق تدهشني أكثر..,
عسى ألا يجف الحبر