12/07/2008, 11:28 PM
|
#2
|
كاتبة
|
و لو بعد سنةٍ و ياسمين ,
هذا النّص له رائحةٌ تظلّ تراودنا على الجمال
و تسلبُ من عقولنا لبّها ,
جُرحُ الياسمين و همس المطر
من الجميلِ أن أرتكزَ عند النقطةِ الأولى
و أكون أوّل المنبهرين بهذه المقطوعة ,
عوداً حميداً د . فاطمة
عساها آخر الغيبات ,
|
|
|
|