12/07/2008, 09:06 PM
|
#10
|
كاتبة
|
في صباحِ الشّوقِ الأخيرِ
أتاني مغرّداً
يضْرِبُ وِحدتي عرضَ الذِكرَى
رتّلني حبّاً و أشرقتُ من مبسمه
كضحكةٍ لا تنتهِي ,
لُقيَا
فجر
يتيمٌ هذا السيناريو الذي أتيتُ به لكنّ أحرفي أبت إلّا أن تشارككِ
سأكونُ هنا إذا شاءَ القدر ,
وروديّ
|
|
|
|