عرض مشاركة واحدة
قديم 12/07/2008, 06:31 PM   #39
ريما
في رُوحِ المطَرْ .. }
 
الصورة الرمزية ريما
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سودة الكنوي مشاهدة المشاركة
ريما متعب:
نص كانت ولادته في الربيع (آذار-مارس)
و هذا السر وراء نضارته و رونقه الأخاذ


بين الحقيقة و الواقع طرنا في سماء الخيال المجنح بحثاً
عن نبضات قلب اتشح بالبراءة و العذوبة
ليحكي لنا قصة زائر طرق الأبواب أو حلّ بلا استئذان في
إحدى ليالي مارس الفواحة برائحة الليل و العشب القابع
في أحضان الظلام في استرخاء!



ازددت سعادة باعترافك أن النص أثيرٌ لديك محبوب!
بمعنى أنني أصبحت أعرف كيف أقرأ ريما متعب بعمق و أتسلل في وجدانها
حتى أدركت أي نصوصها هو الأقرب إلى نفسها
و أي حالة شعورية هي الأصدق و الأكثر رسوخاً في النفس
فقد وقع اختيارنا على المقطع ذاته (المقطع الأخير)

شكراً ريما لتفضلك بالحضور و لكرمك بإشراكنا معك في
خصوصية اللحظة و أخذنا في جولة ممتعة في رحاب ممتلكاتك

و لكن قبل أن تغادرينا نريد أن نعرف
أي المقاطع تعتبرينه قمة الشعور في النص؟؟
بمعنى في أيها بلغت ريما متعب مرحلة (الالتصاق الكامل بالأعماق)؟؟


ريما لك هذه
أوركيدة الغالية
سعيدة بتعليقك على النص
أما أيّ المقاطع هو قمة الشعور
ربما هذا المقطع هو الأقرب لي لفظاً ومعنى:

يازَائِر الْليّل , لمْ يَأتِ بكَ(الحَظُ )إلِيّ ،
ولمْ تكُ زَائِريّ ذَاك المَساء ..
ذاكَ لأنّني أُجِيدُ تَقمّصَ شَخصِياتٍ شَتى ,لنْ تُحصِي لها عَدداً .
تَجهَلُنِي, مِلءَ مَعرِفَتيّ بِكْ .
وكُنتُ في رِفقةِ الانتظَار .



عَ جنب* :
ربما ستقرأين ريما بشكل مختلف
أتنبأ أن القلم بدأ بتغيير مساره, وأسلوبه
لأن اليد التي تعانقه تكره الروتين
أبناء القلم ينتظرون رأيك دائماً أوركيدة

كوني بـ ابتسامة
لكِ





(بعد إذن ميّسمة في إقتباس العبارة )*
توقيع :  ريما

 

حافة الوقت تنتصر

ريما غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس