عرض مشاركة واحدة
قديم 12/07/2008, 02:12 PM   #37
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية سودة الكنوي
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريما متعب مشاهدة المشاركة
آل المطر
أسعد الله أوقاتكم بـ ابتسامة رضى

تاريخ الميلاد كان في: شهر مارس 2008
لا أعرف أيّ يوم بالتحديد؟!
(زائر الليل)
واقعي ..ربما افتراضي!
فخيال نصوصي لاسقف له ..,
وللحلم فسحة كبيــرة
لذا ماعدت أدري أين أجد الواقعية فيه ؟
لأحكي لكم حكايته..,
لكني أحب هذا النص كثيراً؛
لأن فيه شيئاً من طفلة
تتوق لـ أن تكبر سريعاً
وتسابق الرياح ؛لتقطف من السماء نجمة!

يازَائِر الْليّل , لمْ يَأتِ بكَ(الحَظُ )إلِيّ ،
ولمْ تكُ زَائِريّ ذَاك المَساء ..

مساء ولادة هذا النص كانت ابتسامة ما تحوم حول شفتي
لا أدري إن كانت سـ تستقر أم لا!!
ابتسامة فرحة الحضور ,وخشية الفقد!


المسودة لا تختلف كثيرا
ربما بتقديم كلمة وحذف أخرى..,


و أختم قولي بـ
رائِحةُ الليّل مُحَرِضَةٌ على الكَثِير ..الكَثِير
تَرّسُم فِي صَفحةِ( الشَاهِقَةِ )سَواداً يُشّبِه الظْلاَم بيدَ أنهُ مُغْرٍ!!!


لكم التحية والسلام
ريما متعب:
نص كانت ولادته في الربيع (آذار-مارس)
و هذا السر وراء نضارته و رونقه الأخاذ

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريما متعب مشاهدة المشاركة
(زائر الليل)
واقعي ..ربما افتراضي!
فخيال نصوصي لاسقف له ..,
وللحلم فسحة كبيــرة
لذا ماعدت أدري أين أجد الواقعية فيه ؟
لأحكي لكم حكايته..,
بين الحقيقة و الواقع طرنا في سماء الخيال المجنح بحثاً
عن نبضات قلب اتشح بالبراءة و العذوبة
ليحكي لنا قصة زائر طرق الأبواب أو حلّ بلا استئذان في
إحدى ليالي مارس الفواحة برائحة الليل و العشب القابع
في أحضان الظلام في استرخاء!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريما متعب مشاهدة المشاركة


لكني أحب هذا النص كثيراً؛
لأن فيه شيئاً من طفلة
تتوق لـ أن تكبر سريعاً
وتسابق الرياح ؛لتقطف من السماء نجمة!



و أختم قولي بـ
رائِحةُ الليّل مُحَرِضَةٌ على الكَثِير ..الكَثِير
تَرّسُم فِي صَفحةِ( الشَاهِقَةِ )سَواداً يُشّبِه الظْلاَم بيدَ أنهُ مُغْرٍ!!!


لكم التحية والسلام
ازددت سعادة باعترافك أن النص أثيرٌ لديك محبوب!
بمعنى أنني أصبحت أعرف كيف أقرأ ريما متعب بعمق و أتسلل في وجدانها
حتى أدركت أي نصوصها هو الأقرب إلى نفسها
و أي حالة شعورية هي الأصدق و الأكثر رسوخاً في النفس
فقد وقع اختيارنا على المقطع ذاته (المقطع الأخير)

شكراً ريما لتفضلك بالحضور و لكرمك بإشراكنا معك في
خصوصية اللحظة و أخذنا في جولة ممتعة في رحاب ممتلكاتك

و لكن قبل أن تغادرينا نريد أن نعرف
أي المقاطع تعتبرينه قمة الشعور في النص؟؟
بمعنى في أيها بلغت ريما متعب مرحلة (الالتصاق الكامل بالأعماق)؟؟


ريما لك هذه
سودة الكنوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس