اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى العيسى
صَبِيْحةُ جُمُعَةٍ مُبَارَكة
كُنتُ على أُهْبَةِ المُغَادَرَةِ لـ بيتِ شقيقتي
فـ ألقيتُ نَظْرَةً خاطفة على الجنكْ مايلْ
لـ يخبرني برسائلَ عدّة في بريدي
فاخترتُ الأخيرة .. فتحتها .. و غادرتْ - تاركة الجهاز  كـ العادة - ،!
بعدَ عودتيْ .. كُنتُ سأغلقُ نافذة (الهوتميلْ) فتذكرتُ الرسالة
و كانتْ دعوةٌ لـ المطَرْ ،!
فلمْ أجدّ بُدّ مِنَ .. القبولْ / فقدْ كرهتُ ضجيجَ المدنِ المُجاورة
و راقني هدوءُ .. المَطَرْ و بنفسجهْ
سـ أشكرُ المطيرَ (الجرّاحْ) لـ رسالتهْ و التي كانتْ كـ لباسٍ فض ..فاضٍ لا يناسبُ مقاسي الصّغيرْ
و ها أنا بينكمْ .. قطرةُ مطرٍ ،!
شُكرًا بُكاءْ
لكم جمهرةٌ من ود |
وعادت هديل المطر ( بُكاءْ ) وعاد لـ هذا المتصفح نوره و ألقه.
وعدت للرد على حكاية الرائعة / ليلى العيسى التي توقفت عندها.
ليلى ،
كان أنضمامك إضافة أخرى من الإضافات الجميلة التي كانت ومازالت تتواصل هطولًا على مساحات
إملاتنا الأدبية الشاسعة.
الجميع هنا يعلم ما قدمته للمطر من خلال طرحك المتميّز فكرًا وأدبًا وتصميمًا وقد كان آخر أهم ما
قدمته ( مغتسل باردٌ وشرابُ ).
شكرًا ليلى على كل ما قدمته ولا زلتِ تقدمينه للمطر.
شكرًا بُكاءْ وأهلًا بك .. في إملاءاتك من جديد.
صباحكما خير .. وجمعة مباركة ..
همسة ...
آل إملاءات .. ننتظر حكايتكم والمطر
فلا تبخلوا علينا بها ..