الأمّة أجْمعْ تعيشُ (صمتْ مُطْبِقْ) حُكوماتْ / شُعوبْ !
أضحتْ بغدادْ مسرحا ً تُراقُ عليه ِ دِماءُ الشّيوخْ
وتوءدُ عليهِ براءةُ الطفولة !
وتُثكّلُ النّساءْ .
ولا زِلنا فيْ سُباتْ عميـقْ , ب ِ عُمق ِ نهريْ دُجلة والفُراتْ !!
علي ..
شُكرا ً لطرحِكَ
تحايايَ