اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امجاد
.
.
.
أحلمُ
-والصمتُ موطن الصابرينَ-
وأشتاقُ وجهَ النهارِ طويلا
لكنّه لم يحِـن بعد !
أنّى لهُ أن يحين ؟!...!
يستاءُ آخرون .. طولَ مكثِـه !
ولا يستاءُ هوَ عبثَ تداعياتِ
أقداره !
..
ولِـمن يحتكمُ العاشقون ؟!..!..
:
الصديق محمد،،
تحضر معك دون أن تقصد قناديل بأجنحة من ضوء تحلق معك
تنبت في المكان شجيرات نورانية الفروع
و لأن التعبير يخون
سأهديك ذهولاً فقط !
لك مني الوردُ ؛
شكله وعَبقه ..
تقدير الامجاد
|
وتقديري ايضاً ..
مازلت احتاج لـ بعض انفاسي المتطايره ..
صح فكرك يابهي !