الموضوع
:
حـَفـِيـْفٌ و رَفـِيـْفْ
عرض مشاركة واحدة
07/06/2008, 07:52 PM
#
94
أسامة بن محمد السَّطائفي
مشرف رَتْلُ المزن
من مواضيعي
*
" رَاوِيَـة "
*
تَجَلِّيَاتُ حَرْفِ " الرَّاءِ " ،
*
أَدْمَـنْـتُـكِ ,
*
مَوْبُوءٌ بِالهَذَيَانِ ،
*
التُّحْفَةُ القُدْسِيَّةُ وَ النَّفْحَةُ الأُنْسِيَّةُ ، للشَّيخ : أحمد الحَفَظِي ،
*
سَلامٌ عليكم و رحمة الله و بركاتهُ
.. /
*
~
تَجِلَّــةً لَكُمَــا
... /
" دَثِّرُونِي بِالقَوافِي حَالِماتٍ=وَ اتْرُكُونِي أرْشُفُ المَعنَى زُلاَلاَ
حَرِّكُوا فِي مَكْمَنِي حِسًّا مَسَجَّى=مِثْلَما الرِّيحُ الصَّبَا هَزَّتْ ظِلاَلاَ "
لَستُ أعنِي غَيْرَ فُرسَانِ المَعانِي=منْ أحالُوا ناقِصَ المَبْنَى كَمَالاَ
أحْمَدُ البَدْرُ الَّذِي فاقَ الثُّرَيَّا=فِي ضِياها ، حِينَما صاغَ الخَيَالاَ
سَوْدَةُ الوَرْقاءُ غَنَّتْ فِي حِماها=بِالقَريضِ المُنْتَقى سِحْراً حَلاَلاَ
يَرْسُمانِ الحُسْنَ أبياتاً تُمَنِّي=كُلَّ مَشْغوفٍ بِها ، مِنْها وِصَالاَ
[ رَفْرِفَا فِي رَوْضَةِ الشِّعْرِ المُوَشَّى=جَاعِلِينَ الحَرْفَ يَسْتَوْفِي الجَمَالاَ ]
/
السَّبتُ ، 07/06/2008
توقيع :
أسامة بن محمد السَّطائفي
.
.
مَـجْـنُـونُـهـا أنا
،
...
آهٍ لـوْ تَـعلَـمُ
.
أسامة بن محمد السَّطائفي
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى أسامة بن محمد السَّطائفي
البحث عن المشاركات التي كتبها أسامة بن محمد السَّطائفي