الموضوع
:
حدِّثونِيْ عَنْ كِتابٍ أُحَدِّثُكمْ
عرض مشاركة واحدة
07/06/2008, 10:36 AM
#
81
ليلى العيسى
"[البَنَفْسَجْ]"
من مواضيعي
*
مِنْ وحيِّ الذَّاكِرَة ،!
*
تَعَالوا نُصمِّمُ بنرًا .. "الحركــة" ،!
*
"تعالوا نُصمّمُ بنرًا" .. الأساسيات ،!
*
"تعالوا نُصمِّمُ بنرًا" - فتح باب التّسجيل للدّورَة -
*
حُلْمٌ و بقيّة صَوتْ ،!
طوقُ الياسَمِيْـنْ .. رِسالة في الصّبابةِ والعشقِ المستحيلْ ،!
أغلقتُ دفتيّ الكتابْ
و أنا أشهقْ .. هذا القدرُ الّذي نحملّه .. مصائبنا
يتبيّن في هذه الرواية .. كيفَ يمكنُ للسّعادةِ أن تكونَ في متناولِ القلبْ
بيدَ أنّا .. نحوّلُ المسالكْ .. و نطوّل الطرقْ
و قدْ نصِلْ .. أو (نموتْ)!
واسيني الأعرجْ
و دربُ الياسمين / طوقُ الياسمينْ
روايةٌ كانتْ .. أمْ سيـرةٌ ذاتيَّـةٌ .. أم محضُ رسائلْ في العشقْ / الشّوقْ
كلّها تصبّ .. في قالبٍ جميلٍ بدءًا من اللّغَـة العربيَّةِ الأنيقـةِ التي تتخللها كـ العادة اللّهجةُ المحكيّة
(جزائرية - شاميّة) .. و اللّغة الأجنبية (الفرنسيَّـة) ،!
كلُّ هذا يمنحُ لِـ الرّوايةِ الصّدق الّذي يجعلها ملموسـة من الوريد إلى الوريد،!
إلى القصّة ككلْ .. إلى العشقِ الّذي يكون بين أيدينا
و نسيرُ .. إليهِ بِطرقٍ أكثرَ وعورةًَ .. أكثرَ ألمًا : )
ممممْ
بغضّ النظر .. عن بعضٍ ممَ جاءَ في الرواية
مسّ لِـ الذات الإلهيّة .. وَ تفاصيلٍ حميميةٍ جدّاً لم تعدْ الرّوايةُ العربيّة
تخلو منهَا .. إلَّا أن الرّواية تأخذك لِعالمٍ بعيدْ .. جدّاً ،
يوووهْ
حينما أكملتْ قلتْ (ما أغباهم العشّاقْ .. يسيرونَ بِخطًى ثابتة لِـ التهلكة و الخسارة)
قراءةٌ ممتعـة أتمنّاها لكم
و أنا على ثقةٍ أنكم .. ستصافحون الجمالْ
سأعود لِقراءةٍ أخرى متأنيّة
و آتيكم بقبسٍ منها ،
ليلى العيسى
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى ليلى العيسى
البحث عن المشاركات التي كتبها ليلى العيسى