.
الأقصوصةُ لن تنتهي إلى هذا الحد
وصوتُ المطر مازالَ يقرعُ في الأحلامِ
يُرسِلُ صداهُ إلى أقربِ ملامِحَ كي يكسِرها
فتبكي المرايا تِلكَ الوجوه
ويستمِرُ الهطول .. !
/
\
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة نواره الوايليه ; 06/06/2008 الساعة 10:44 PM.
سبب آخر: عطسَت غيمه (:
|