اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الحلوي
خطو/ ة ٌ
على كف الرغبة المنجرفة
وخطواتٌ
على سكاكين الذل والموت البطيئ ..
كانت تظن وكانت تتمنى ولكنها ايضاً لم تقبض على ايقاع القادم بحدة انثى
تنتمي للحياة ..
/ مبدأ وضيع وكلها كم يوم ونتفاجئ انها نزوة
وغلطة لها مليون عذر واعتذار ..
ماعاد نملك اي خيار ../
فدماء العذريات احياناً بريئة / وعينا الفوارس دائماً سامه ..
سيدي لأول مرة تشاهد معرفي هنا ..فأعذر لي تمادي قلمي فقد ايقظت بعد الصمت الجراح ..
مع حبي
القبس
|
وَ كم كانت سَعادتي كبيرةً ، عندما رأيتكَ تردُّ يا أخي الكريم / عبد الله ..
لقد أضفيتَ على خاطرتي المتواضعةَ وَميضاً وَ ألقاً جميلينِ منكَ يا أيها القَبسْ ..
لا حُرمتكَ في المُقبلْ ..
/
لكَ تحيتي و تقديري الكبيرينِ ، مع وافرِ الإمتنانْ ..