بذاتِ الغِوايَة المُلازِمَة للرّوعَة تَنسكِب الـ لَيلى بتلابيبِ حَرفٍ شَجيّ يَبلغُ حَرمَ السَّماء فِتنَة
وسَتظلّ الحًروفْ تُغرّد لـ ناي المِحبَرة أبد الحُسنِ الساكِنْ طُهرا ً !
ليلى / الانيقة
هواءً للرئة هُنا بما لَم تَقله اليَمامَة يذوب ثَلج المِداد فَوران إمتاعْ !
ود يليق !