فِراسْ
صِراعٌ مع الذّاتْ .. كانَ هنا،!
أكثرُ ما راقني .. أن بطلك التائِهْ
حينما غيّر جلْدَ مشاعرهْ .. بقيّ له بعضٌ منه للوطنيّة و الانتماءْ
في كثيرٍ من الأحيانْ .. يكون خلاصنا بين أعيننا
لكننا نتمادى في القول (أنّه علينا البحثُ عنهْ لأنه بعيدٌ جدّاً)
ثمّ في آخِرِ المطافْ .. نلقاهُ مستلقٍ على عتبةَ حياتنا !
الأهمّ .. أننا وجدناه .. و لو بعد عناءْ،!