أجمل الصباحات تلك التي تطل نوافذها على هرمٍ أدبي يعي
كيف يسخر القاف والكلمة وكيف يتدفق صوته في مسامع جماهيره
كيف يلون وجوه العابرين في طريقه كيفما شاء.
كيف تكون قصائده محل أيحاء وعدسة تلويحة نستطيع من خلالها
رسم الأشياء المألوفة كما لم تكن يومًا.
الأستاذ /علي الغبيشي
تتقزم الكلمات أمامك وأنت الإضافة الرائعة لإملاءات
وَ أنت الغيم المتمثل فيما قبل الأنهمار وبعده.
نتشرّف بتواجدك، فملثلك يُفخر انضمامه، ومثلنا يَفخر
شكرًا لتلبية الدعوة،
والشكر موصول للشاعرة / سودة الكنوي
لدعوتها الرائعين أمثالك.
تحايا الجرّاح