اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد العتيبي
سودة الكنوي
شكرًا كثيرة ولآل المطر مثلها
لا يجبرنا على الغياب بأقلامنا إلا ما كان منّا في الدّنيا وحاجاتها
وأمّا الأرواح فتسافر بين دقّات المطر وتحت ظلال أجفانكم
كونوا بخير
|
و لك من المطر و آلهِ أضعافها..
الله المستعان و نسأله التوفيق و السداد
لكلٍّ ساعٍ ...
تواجودك يثرينا