اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز الجرّاح
بياض ،
لـ تحلقين وَ نوارس الفرح أبداً،
فـ أنتِ تستحقين ذلك.
ولـ تديرين وجهك النور حيث هوّ
فلا بد وأنه يستعذب الحب والحياة قربك.
كما نستعذب حرفك الفاتن.
دمتِ يمامة.
|
هو كذلكَ أيّها الجرّاحْ
هو النّورُ الّذي أديرُ إليهِ القلبَ
فـ أُبْعَثَ للحياةِ من جديد!
لكنّ الوقت يمرّ
و يقتلُ الحياة فينا من جديـدْ!
شُكرًا لِـ هذا المرور الأنيــقْ!