تواطؤٌ بينَ الحلمِ و الواقِعْ
يجذبكَ الحلمْ وَ مَا إنْ تُلامسَ السّماءَ
يَظهرُ وجهُ الواقِعِ و كفّهُ المحمومةُ
بِـ جمرِ الحقيقةِ يَنالُ منكْ!
يَا اللهْ
للمرةِ الثانية في غير مكانٍ أقرأ
هذا النّصّ الباذخْ
و كأنّي أمارسُ القراءة للمرة الأولى،
أهلا يا أحمدْ