و هذا ما حصلْ جرّاءْ مساندتهمْ لأجلِ نيلِنا الاستقلالْ
من فرحتهمْ شربوا دماءَ الأبرياءْ
و تحوّلَ النّخبُ لِـ دمّ،
خيانةٌ و انعدامُ إنسانيّة،
حينها فقطْ أدركَ أبناءُ الوطنْ أنّ ما سلبَ بِـ القوّة
لا يعودُ إلّا بها،!
يَا الله يا أسامـة
سطيفْ أمسْ بكتْ دمًا لتلك الذكرى اللعينة،
حينما يُكتبُ الوطنْ
لا أجدُ إلَّا أن أحييكَ بِإكبارْ!
لله يا دركْ يا سطفيّ