اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان منذر الأسعد
سودة الكنوي
عودي إلى النص ثانيةً لا لأنه يستحق، بل ليحتفي بوقوفكِ على خلله..
|
عدتُ إلى النص ليس للوقوف على خلله بل لتأمل الصور الجميلة في طياته
و لكن:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان منذر الأسعد
و رأيت, من خلل الدخانِ
مشاهداً تنثالُ كالصور القديمة في رؤى بوذا:
معلّقة هوت من ناقة الأعشى
يؤوِّلها الرواة على طريقتهم,
رأيت خرافة سقطت من التلمودِ
والتقط الطغاةُ حروفها
* * *
|
ترى ما حاجة المحشرج الذي يعاني
سكرات الموت لاستحضار تلك الأمور المهترئة؟
و هو بين يدي الله في أشد المواقف حرجاً؟
سعدنا بنصك
مزيداً من عجائب الكلم..