يَرْتَفِقُ دَمِيْ / دمعي
يستجيبُ لآهَتِيْ
و حينَ صمتٍ منهُ
تتهاوىَ أبجديتي .. فَـ يتدفق الحزنُ
من حبري كـ الدّمعِ يشقُ الوجنَةَ مرارةً!
أُحِبُّهُ
هلْ قلتُ .. أني إذا ما بكيتُ ذرفتهُ
يقبّلني إذا ما لامسَ الشفةَ
فأتشرّب دمعيْ لأعيده؟
أمطرتْ .. اليومَ
و الرّبيعُ يدقُ البابَ .. !