الموضوع: حكايتك و المطر
عرض مشاركة واحدة
قديم 09/04/2008, 04:21 AM   #69
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية سودة الكنوي
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَيَاضْ! مشاهدة المشاركة
سودة
و كانَ الحضورُ أشبهُ بِـ لِقاءِ اثنينِ على حافّة حبّ سرمديّ
كيفَ لا و هذا مطرُ الأدبْ / النّقاءْ / الماءْ !

بِـ صدقْ .. يلوموننا فيكْ!
إلى القلبِ يا سودة .. إلى القلبْ


المطرُ بِكم ازدانْ .. و أكثرْ : )
صدقتِ يا بياض..

لقائي بــ (وطني و عشي و بيتي الثاني) هو أشبه بحب سرمدي،
نسأل الله أن يدوم ما دام النفَس..
انضمامي إلى قوافل الأدب المكللة بالنور كان لاشك من حسن حظي فقد أحببت المكان
و شعرتُ فيه بالولاء و الانتماء..

بــ ــياض

لــ ــ
توقيع :  سودة الكنوي

 تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

اضغط الصورة للتكبير

كَغَيثِ السَّمَا تَحيَا بِهِ كُلُّ بُقعَةٍ=وَتُزهِرُ في إِقبَالِهِ الفَلَوَاتُ
هَمَى حُبُّ عَبدِ اللهِ فِينَا فَأَينَعَت=لَهُ في رُبَى أَفرَاحِنَا الثَّمَرَاتُ
فَكَيفَ أُغَنِّي وَالمعَانِي تَهَدَّمَت=أَمَامَ مَجَارِي سَيلِهَا الكَلِمَاتُ
وَكَيفَ أُوَفِّي مَشهَدَ الحُبِّ وَصفَهُ=وَفِيهِ مَعَانٍ مَا لَهُنَّ صِفَاتُ
فَبَينَ إِمَامِ المسلِمِينَ وَشَعبِهِ=مِنَ الحُبِّ نَوعٌ آخَرٌ وَلُغَاتُ
إِمَامٌ شُعُوبُ الأَرضِ تَحسُدُ شَعبَهُ=عَلَيهِ وَتَستَشرِي بِهَا الحَسَرَاتُ
شعر: أبو الطيب د.محمد بن علي العمري
سودة الكنوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس