اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَيَاضْ!
سودة
و كانَ الحضورُ أشبهُ بِـ لِقاءِ اثنينِ على حافّة حبّ سرمديّ
كيفَ لا و هذا مطرُ الأدبْ / النّقاءْ / الماءْ !
بِـ صدقْ .. يلوموننا فيكْ!
إلى القلبِ يا سودة .. إلى القلبْ
المطرُ بِكم ازدانْ .. و أكثرْ : )
|
صدقتِ يا بياض..
لقائي بــ
(وطني و عشي و بيتي الثاني) هو أشبه بحب سرمدي،
نسأل الله أن يدوم ما دام النفَس..
انضمامي إلى قوافل الأدب المكللة بالنور كان لاشك من حسن حظي فقد أحببت المكان
و شعرتُ فيه بالولاء و الانتماء..
بــ
ــياض
لــ
ــ