اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سودة الكنوي
واقع لا مفرّ منه بياض!
لا أبكى الله لكِ عيناً في مكروه..
سأدون قصة وصولي إلى هنا عندما ألم شتات نفسي..
و لعلّ غيمة المطر (عبد العزيز الجرَّاح) أفصح مني لساناً في سرد قصة انضمامي لقطرات المطر
و ككل من سبقني إلى هنا لعبت الصدف دورها ببراعة و باركت مشيئة الله و أقداره خطاها...
أقصُّ أنا؟ أم تتولى المهمة بالنيابة عني يا (عبد العزيز الجرّاح) ؟؟
|
سوده ،
لا أحد سيكتبها كما أنتِ.
كلنا بـ انتظار حكاية الكنوية التي أثبتت أنها مكسب كبير للمطر.
دمت للمطر نبضه.؛